-
Visado para el mundo
Este libro describe e ilustra la carrera profesional atípica de un ingeniero civil que eligió irse al extranjero con su familia para trabajar. Él espera que muchos jóvenes ingenieros lean el libro y se sientan inspirados por él para su futuro profesional. Deben, sobre todo, amar el descubrimiento, viajar y creer en sus estrellas de la suerte.
-
أحفاد سقراط وصلوا قرطاجة
6.000 د.ت”أعبدك يا هذا الأمل الفسيح غيمة تمنح النٌدى و كلٌ ما سواك ، فهو ريح …“
-
الأسرار الجلية في المناقب الدهمانية
12.000 د.تهذا المصدر الوحيد الذي يخص هذه الفترة العصيبة من تاريخ إفريقية و خاصة منطقة القيروان و الساحل
-
التصوف بإفريقية في العصر الوسيط
12.000 د.تيتناول الكتاب مسألة الولاية والتصوف والعلاقة بينهما في التجربة الإفريقية -
الجنرال و طيفها في الأعالي
10.000 د.ت« … تسألني عن سبب تحوُلي من فتى مشاكس إلى كهل خَضوع . أجبتُها بلا تردُد : هو الخوف… »
-
-
النساء الصالحات » في المدونة المنقبية لبلاد المغرب »
25.000 د.تتتمحور هذه الدراسة حول الصورة التي تنقلها لنا المصادر حول التجارب الولائية للصالحات وكيفية تمثلها لهذه التجربة الروحية و لحضورها الاجتماعي، و يمتد هذا الموضوع على خمسة قرون و يهتم بالمجلات الثلاثة لبلاد المغرب : إفريقية (الدولة الحفصية) و المغرب الأوسط (الدولة الزيانية) و المغرب الأقصى (الدولة المرينية).
لقد توخى في تناول اشكاليات هذا البحث المقاربة « الكيفية » -لكن دون الاستغناء عن المقاربة الكمية- نظراً للمفارقة التي رصدناها بين شح المعلومة من جهة و بين أهمية نوع البيانات التي يقدمها المؤلف حول التجربة الولائية للصالحة من جهة اخرى. و قد فتحت لنا هذه المقاربة الباب للحديث عن اشكالية النوع
-
بستاني الخمسة عشر مساء
12.000 د.ت... روى لها أوّل الخمسة عشر حيّزا حيث خمس عشرة حديقة ستتفتح على مدى خمسة عشرة مساء.بستاني الخمسة عشر مساء
تعريب علي اللواتيلقد زرت حدائق أخرى، و لقيت أزاهير أخرى.
منها حديقة من عشبة واحدة.
عشبة تنمو داخل صداع دون أن يطلب إليها ذلك؟
و قد أربكت ظلّها. خرج منها حلم بلا تنافس كفاصلة ذات طراوة نديّة.
حلم مدينة.كان تنفّسا لللأمواج، حركة واسعة مثل المحيط تارة- للمدينة رغبات بحجم الأكوان – و تارة مثل لؤلؤ، زبد أبيض . المدينة تنشد حدود روحها على كلّ ملاط في جدرانها البيضاء. و أنا على ثانية واحدة ، و قد سحرني ذلك الإنطلاق، انتسب إلى ميليز، لا كأحد مواطنيها أو سكّانها . كنت، ربما لثانية واحدة نجيّها و ربّما بستانها.
لقد روى لها حدائق ميليز.
روى لها أوّل الخمسة عشر حيّزا حيث خمس عشرة حديقة ستتفتح على مدى خمسة عشرة مساء. -
-
-
-